لحظة فراق ألأصدقاء هاقد أتت لحة الوداع_
وأنا وهي تحت ضوءِ القمرِ_وبلحظةٍ وأخرى _إختفت من أمامي _يا من إن سمعت صوتها _
ظننت أن هناك عصفوراًيغرد بالبيت _هاقد تركتني وحدي_وكأنكِ نسيمٌ من الهواءِ الذي يحرك أغصاني _
نطق لساني لمذا لمذا تركتيني_ولمتعودي تسمعينني صوتكِ_الذي يفرح قلبي _ ويزيل الهم عني _ا
رجوكِ أسمعيني صوتكِ_لا أريد سوى سمع صوتكِ_نطق قلمي وأنا أكتب به رسالت الحبِ
_هل تحبك كما تحبينها_بتلك الحظة أخذني الصمت_وأصبحت أفكروالكلمات تدور _كلمةٌ صارمةٌ من عقلي وفكري
_وكلمةٌ حنونةٌ لطيفة من قلبي_فهل أستمع لكلمةٍ تصرخ وتقول هي لا تهتم فلمذا أنت تهتمين_
أوكلمةٌ تقول برقةٍ أكملي كتا بتك لعلها مثلك وأكثر _
هذاهو سألي فمن يجيبني إلى صديقتي حنون